1- حدد جدولڪ الدراسي. ڪنت أحدد 11 ساعۃ يوميًا للدراسۃ، إنها أول خطوۃ للنجاح،
ڪنت أدرس ومهتم بما أدرسـہ لذلڪ ڪنت أعطي معظم الوقت للدراسۃ، ربما تحدد أقل
من 11 ساعۃ بالطبع، إنها فقط تثبت مدى إلتزامي بالأڪاديميۃ وأحلامي تجاه التخرج.
عائلتي ڪانت فقيرۃ، ڪنت أعلم أنـہ بدون العمل الجاد فلن أصل لمستوى النجاح الذي
ڪنت أسعي إليـہ.
بعد أن حزت على نتائج رائعۃ بنتائج الإمتحانات من بين آلاف الطلبۃ من أڪثر من مدينۃ
تضمها مقاطعتي. استطعت أن أڪمل رحلۃ تعليمي مجانًا بمساعدۃ الحڪومۃ. حصلت
أيضًا على منحۃ من الحڪومۃ، وجائزۃ ماديۃ ڪبيرۃ وتدريب خاص، وبعض الرحلات التي
زادت من تحفيزي، حصلت أيضًا على جائزۃ موهبۃ عام 2009 مقدمۃ من نائب رئيس
المقاطعۃ.
2- يستطيع الإنسان الترڪيز لمدۃ 40 دقيقۃ في موضوع ما، أو بحد أقصى ساعۃ، قم بتغيير
المواد/الموضوع ڪل 40 دقيقۃ أو ڪل ساعۃ، ويمڪنڪ زيادۃ هذا الوقت تدريجيًا فيما بعد
لساعتين، ڪما قمت أنا.
3- ابدأ جدولڪ اليومي بتعلم الأشياء الجديدۃ أولًا، تعلم الأشياء الجديدۃ في البدايۃ سيبقي
على حماسڪ وسيحفزڪ أڪثر.
4- لا تبدأ بدراسۃ موضوع تلو الآخر، خذ راحۃ قصيرۃ من 5 أو 10 دقائق. أثناء الاستراحۃ
ڪل بعض الشوڪلاتـہ، الفواڪـہ، قم ببعض التمارين الرياضيۃ ( الضغط أو الهرولۃ)، بل
الأفضل أن تغادر مڪانڪ وتتمشى قليلًا وتتنفس بعض الهواء المنعش.
5- قم بدراسۃ ڪل موضوع ثلاث مرات باليوم، صمم جدولڪ بحيث يصبح لڪل موضوع
ثلاثۃ مواعيد باليوم، بالميعاد الأول خذ بعض الملاحظات، راجع في الميعاد الثاني، والثالث.
الملاحظات يجب ألا تڪون نسخۃ من الڪتاب النصي.
6- أعد جدولۃ الأمر ڪل أسبوعين (بحد أقصى). أو أختبر نفسڪ بعد أسبوع، ركّز على
الأجزاء التي تريد دراستها أڪثر طبقًا لنتائج الاختبارات التي قمت بها.
أختبر نفسڪ مرۃ بمنتصف الجدول الزمني اليومي.
7- تذڪر أن تراجع جميع المواضيع التي درستها باليوم بنهايۃ الجدول اليومي.
8- اليوم الثاني، ابدأ بالنظر في مواضيع اليوم السابق، لڪن لا تقم أبدا باختبار نفسڪ
في بدايۃ اليوم، بعد أن تراجع مواضيع اليوم السابق ابدأ بتعلم الأشياء الجديدۃ لليوم
الجديد، ابدأ بزيادۃ صعوبۃ المواضيع التي تدرسها باليوم خطوۃ خطوۃ، قاعدۃ بسيطۃ
بحياتنا جميعًا.
9- قم ببعض الإحصائيات للمواضيع الهامۃ والمواضيع الأقل أهميۃ أو بين المواضيع السهلۃ
والصعبۃ، وقم بتقسيمها مثلًا. مستوى صعوبۃ هذا الموضوع 40% هذا 60% وهڪذا.
10- إذا ڪنت تدرس شيئًا يمڪن عملـہ بسهولۃ بالمنزل أو المعمل لا تفوت الأمر، عندما
درست الأحياء أردت إنتاح نوع جديد من الأشجار عن طريق التهجين، ڪانت تجربۃ ولم
تنجح، بعد ذلڪ ڪنت أبرمج نظامًا لمحاڪاۃ بعض مبادئ الفيزياء مما ساعدني ڪثيرًا.